التفاعل مع الجمهور يمكن أن يساعد في تخفيف التوتر وجعل العرض أكثر تفاعلية. قم بطرح أسئلة، أو أطلب من الجمهور مشاركة آرائهم، أو استخدم النكات إذا كان ذلك مناسبًا.
استخدم مخططًا على كارت صغير لتبقى دائمًا على المسار الصحيح. وإذا أمكن، فزر المكان الذي ستلقي فيه عرضك التقديمي وتأكد من الأجهزة المتاحة قبل التقديم.
فوبيا الخوف من المشاجرات والمشادة الكلامية: العلاج بالتفصيل
يمكننا أن نقول بشيء من القناعة أنك تعاني من الخوف من التحدث أمام الجمهور.
إذا كنت سوف تتحدث أمام عدد من الناس في موضوع ما، لابد أن تقوم بالاطلاع عليه بصورة جيدة، وبالتالي سوف يمكنك تجنب الوقوع في الخطأ، وهو ما يمنحك قدر كبير من الثقة.
لسوء الحظ لا يسعى كل من يعاني من رهاب التحدث امام الجمهور إلى العلاج غالبًا ما يجد أولئك الذين يلتمسون العلاج أن الأمر يتطلب وقتًا وجهدًا للتغلب على مخاوفهم الأمر الذي يسبب العديد من المضاعفات التي تشمل ما يلي:
أن تصبح متحدثًا عامًا واثقًا أمرًا يعتمد على الممارسة. أن تكون قادرًا على التمرين وتكرار ما تريد قوله سيساعد في تخفيف بعض التوتر ويمكن أن يساعدك على ذلك.
بعض الناس أيضا يجف الفم، ويصب العرق، والحصول على آلام في المعدة، ويشعر بالذعر، ويشعر وكأنه يريد الهروب من المسرح.
فوبيا الكلام أمام الناس هو اضطراب قلق يعاني فيه المرء من خوف شديد وشعور بالرهبة من فكرة أو احتمال الاضطرار إلى التحدث أمام مجموعة، غالبًا ما ينبع الخوف من التقييم السلبي من قبل الآخرين أو من اعتبارك غير كفء، والخوف من الكلام أمام الجمهور هو حالة شائعة يمكن أن تكون واحدة من أصعب المخاوف لأنها قد تكون منهكة للغاية.
تصور نجاحك. تخيل أن الإمارات عرضك التقديمي سيمر بسلام. فالأفكار الإيجابية يمكن أن تساعدك في تقليص الشعور السلبي تجاه أدائك أمام الجمهور وتخلصك من بعض القلق.
بعض النصائح العملية التي تساعد على التغلّب على الخوف من التحدث أمام الجمهور
متوترة من خطاب الزفاف؟ عندما تحطمه ، ستستمتع بالزفاف وترى ردود أفعال المشاركين فيه.
قد تواجه مشاكل في التفاعلات الاجتماعية مثل تكوين صداقات أو تناول الطعام في المطاعم.
لا تحاول أن تركز على كافة الجمهور مرّة الإمارات واحدة، فالمكان فيه مجموعة أفراد، وكل شخص يشعر بأنه يستمع لوحده، لذا حاول أن تتواصل مع الجميع بتوضيح فكرة والنظر لشخص معين خلالها حتى تتمكن من التواصل البصري مع جميع الموجودين، وحاول أن تنظر إلى أولئك الأشخاص الموجودين في أطراف وزوايا الغرفة.